Jumat, 15 Mei 2009

Kemana kita minta perlindungan??

Didalam hidup, manusia tidaklah pernah luput dari berbagai macam bahaya yang mengancamnya, terutama bahaya yang timbul dari dalam dirinya yang bersumber dari iblis. oleh karena itu allah swt memperingatkan kepada kita didalam banyak ayat al quran tentang bahaya iblis sebagai musuh terbesar bagi manusia

Dimana allah swt mengingatkan agar kita selalu banyak meminta perlindungan dari kejahatan iblis, yang cenderung akan menjerumuskan kita bersamanya kedalam lembah neraka. Salah satunya adalah dilam surat an naas

Kalau kita lihat ayat ini. Allah mengatakan “Qul” artinya katakan..

Maksudnya katakan wahai Muhammad dan ajarkan kepada umatmu agar mereka senantiasa meminta perlindungan kepada tuhan mereka

Tuhan yang mengatur seluruh alam ini.

Dan yang namanya tuhan tempat kita meminta perlindungan Dia harus memiliki sifat

MALIKIN NAAS dan ILAAHINNAAS

Punya kekuasaan dan disembah,

Karena banyak sesuatu yg disembah tapi ia tidak memiliki kekuasaan apa apa, jangankan dia memberikan perlindungan kepada yang memintanya, untuk melindungi dirinya sendiri saja dia tidak mampu. Itu bukan tuhan

Begitu juga ada sesuatu yang memiliki kekuasaan, seperti raja, presiden dan lain sebagainya. Tapi mereka tidak disembah. Itu juga bukan tuhan, dan kita dianggap sia sia meminta perlindungan dari kejahatan syaithan kepada mereka

Tetapi yang namanya tuhan yang mampu melindungi kita dari kejahatan syaithan adalah tuhan yang memiliki kekuasaan dan dia juga disembah

Ada hal yang menarik didalam ayat ini, dimana allah mengatakan

“Robbi naas” tuhan manusia,

“Malikin naas: raja manusia,

“Ilahin naas” yang disembah oleh manusia

Seakan akan tuhan itu hanya milik manusia, bukan milik malaikat atau jin atau makhluk allah lainnya

ozzers……

Syaikh wahbah azzuhaily didalam kitab tasir al munir menjelaskan bahwa bentuk penyandaran tuhan kepada manusia sidalam 3 ayat disurat annaas ini, didalam ilmu balaghohdisebut sebagai bentuk pemulyaan

Artinya ozzers….. bahwa manusia memang makhluk yang paling lemah dan makhluk yang dimulyakan oleh allah, selagi mereka selalu mendekatkan diri mereka kepada allah yang salah satu caranya, dengan banyak meminta perlindungan kepadaNya

ozzers..

Kemudian lebih khusus lagi allah memerintahkan kita agar selalu meminta perlindungan kepadanya dari kejahatan bisikan bisikan yang dihembuskan syathan kedalam diri kita

Kata allah ” Alladzii yu was fisufi shudurinnaas”

Yaitu dari kejahatan bisikan bisikan syaithan yang dapat mengakhirkan kita untuk ingat kepada allah swt, seperti mengakhirkan sholat atau menunda perbuatan perbuatan kebajikan

ozzers…

Yang perlu kita garis bawahi didalam ayat ini bahwasanya yang namanya syaithan,

bukanlah sejenis makhluk, artinya allah tidak pernah menciptakan makhluk yang bernama syaithan, akan tetapi syaithan ini secara bahasa berasal dari kata

Yang memiliki makna ” Ba’uda” yang artinya jauh

Jadi syaithan itu memiliki makna, segala sesuatu yang bisa menjauhkan kita dari allah

Dan didalam surat an naas ini syaithan terbagi menjadi 2 bagian

Yaitu syaithan jin dan syaithan manusia

Syaithan jin menjauhkan kita kepada allah dari dalam diri kita lewat bisikan hati

Sedangkan syaithan manusia menjauhkan kita kepada allah dari luar dengan perkataan perkataannya

ozzers…Tidak ada tempat bagi kita untuk selamat dari godaan syaithan kecuali kita memohon perlindungan kepada allah zat yang menghidupkan dan mematikan kita

Karena syaithan adalah musuh yang berbahagia bagi kita dan musuh abadi bagi seluruh umat manusia

Sumber : Bangfirman

Perlawanan antara haq dan bathil



الحمد لله ثم الحمد لله، الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ مزيده، يا ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك. سبحانك اللهم لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله, وصفيه وخليله. خير نبي أرسله, أرسله الله إلى العالم كلِّهِ بشيراً ونذيراً, اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد صلاةً وسلاماً دائمين متلازمين إلى يوم الدين. وأوصيكم أيها المسلمون ونفسي المذنبة بتقوى الله تعالى. أما بعد فيا عباد الله:

قضى الله سبحانه وتعالى أن يكون هناك صراع دائب بين الحق والباطل, يبدأ مع بدء هذه الخليقة, ويستمر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، هذا الصراع متفرع عن الصراع الذي شاءه الله عز وجل بين الخير والشر, وإن لذلك حكمةً باهرة يضيق هذا المقام عن ذكرها وبيانها. فلئن رأينا اليوم مظهر هذا الصراع مستشرياً بين الحق والباطل فلا يفاجَئَنَّ أحدٌ منا بذلك ولا يَرَيَنَّ في ذلك أمراً بدعاً من التاريخ، هي سلسلة مستمرة من سنة من سنن رب العالمين سبحانه وتعالى في عباده.

ولكننا عندما ننظر إلى الصراع الدائب الذي هو ثمرة هذه السنة الربانية في هذا العصر نكاد نرى أن الباطل محدق بالحق من سائر الجهات والأطراف, حتى لكأنه سيأخذ منه بالخناق، ولعل في الناس الذين يغارون على الحق ويؤمنون به من قد يخافون على الحق من الباطل، ولكن هذا الخوف ليس في محله أيها الإخوة، يردُّه قول الله سبحانه وتعالى:{بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ} [الأنبياء: 21/18] ، وهذه أيضاً سنة من سنن رب العالمين ماضية في عباده، فالنصر دائماً للحق والذي يُزهق إنما هو الباطل.

وإذا كان لابد أن يساورنا الخوف في هذه الحالة فليساورنا الخوف على الحق من أنفسنا لا من الباطل الذي يحدق به، ينبغي أن يساورنا الخوف على الحق من معاصينا، من انحرافاتنا، من إعراضنا عن النهج الذي أمرنا به الله سبحانه وتعالى وأوصانا به. وانظروا يا عباد الله كم يتجلى هذا التنبيه الذي ألفت نظري وأنظاركم إليه في بيان الله سبحانه وتعالى القائل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ} [آل عمران:3/100]، لم يقل الله سبحانه وتعالى يا أيها الذين آمنوا إن استشرى الباطل وهيمن على الحق فإن الباطل سيردكم إلى الكفر لكنه سبحانه وتعالى أناط الأمر بطاعة الكافرين{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ} [آل عمران:3/149] ، فانظروا إلى أنفسكم وتبينوا سلوككم وموقفكم من وصايا الله وأوامره.

والمراد بطاعة الذين كفروا ليس محصورة في مبايعة الكافرين جهراً, ولكن المراد بالطاعة اتباع سَنَنَهِم، السير على نهجهم، سيلان اللعاب على ما عندهم من الموبقات، هذا هو المراد بالطاعة، فلنتأمل كيف أن الله عز وجل يوصينا عندما نرى هذا الخطر أن نخاف على الحق من أنفسنا, نحن السبب, لا أن نخاف على الحق من الباطل، لن يستطيع الباطل هيمنة وتغلباً على الحق أبداً بشكل من الأشكال، ثم انظروا كيف يجلوا هذا المعنى في الآية التي تليها: {بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ} [آل عمران:3/150] ، ليس بينكم وبين انتصار الحق سوى أن تتولوا الله سبحانه وتعالى، أن تعرضوا عن طاعة أعدائكم والسير وراءهم وأن تتولوا مولاكم الأوحد الذي خلقكم والذي منه البداءة وإليه الانتهاء والمصير {بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ} [آل عمران:3/150].

عباد الله إننا ننظر اليوم فنجد كما قد قلت لكم أن الباطل يحدق بالحق من سائر الأطراف, وهذا الذي يبعث وسواساً في أذهان كثير من الناس, مؤداه أن الباطل قد انتصر أو كاد أن ينتصر على الحق. أعود فأقول لكم: إن كانت هنالك مخافة فلتكن مخافة على الحق من أنفسنا، هنالك سلسلة من الأخطاء تورطنا فيها هي السبب في هذا الذي حاق بنا, فلئن بقينا عاكفين على هذه الأخطاء فلسوف ينتصر الحق ولكن بأيدي أمة أخرى {وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ} [محمد:47/38] ، وإن عدنا إلى النهج الأمثل فلسوف تجدون أن الحق قد انتصر, وهو لابد أن ينتصر, ولسوف يكون ذلك بيد هذه الأمة, وما أشبه الليلة بالبارحة، أخطاؤنا كثيرة وينبغي أن نمر على نماذج منها، من هذه الأخطاء أن الله عز وجل نهانا عن التنازع والتفرق قال: {وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} [لأنفال: 8/46] ، أمرنا بالاعتصام بالمحور الأوحد وهو حبل الله عز وجل ولكنا أعرضنا عن الذي أمرنا به الله، آثرنا التنازع والشقاق على الاتفاق والوئام، ولعل هذا الخطاب يتجه أول ما يتجه إلى قادة الأمة، إلى قادة المسلمين، وننظر فنجد في قادة المسلمين من إذا تلاقوا تسابقوا بالمصافحة والعناق, فإذا تفرقوا عانق كل واحد منهم مصالحه ومتعه وأهواءه.

من الأخطاء التي وقعنا فيها أن الله سبحانه وتعالى حذرنا من أن نغتر بزهرة الحياة الدنيا متمثلة فيما نسيمه دائماً الحضارة الغربية, وحذرنا وكرر التحذير قال لنا: {قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء: 4/77]، {لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ, مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ} [آل عمران 3/196-197] ، أعرضنا عن هذه الوصية الربانية, وسال لعابنا على ما عند العدو، وليت أن اللعاب سال على الحق الذي عندهم، على المجدي التي تقوم عليه الحضارة في حياتهم, ولكن لعابنا، أو لعاب الكثيرين منا، سال على التافه الذي عند الغربيين وهكذا أعرضنا عن بيان الله عز وجل, بل لم نكتف بذلك، رفعنا شعار الحداثة دعوة إلى نبذ الماضي وثوابته, ولحاقاً وراء الحداثة ونسيج كل جديد. حذرنا الله سبحانه وتعالى من أن نخون أمانة الشريعة الإسلامية التي اتأمننا عليها أحكاماً ومبادئ وعظات، حذرنا من أن نستبدل بها, ولكننا أمعنا في التغيير والتبديل، كانت الفتوى -يا عباد الله- في صدر الإسلام من أشد ما يرهب علماء الشريعة الإسلامية وأئمة الإسلام، يقول أبو بكر الصديق رضي الله عنه: أي سماء تظلني, وأي أرض تقلني إن أنا قلت في كتاب الله ما لا أعلم؟ وفد إلى إمام دار الهجرة الإمام مالك رجل من أقصى المغرب يحمل في جعبته أسئلة له، ولما بدأ يعرض أسئلته عليه أجاب عن ثلة يسيرة منها, وقال على الباقي: لا أعلم، قال له السائل: أأعود من حيث جئت؟ فماذا أقول لمن يسألونني ماذا قال لك الإمام مالك؟ قال: قل لهم: يقول لكم مالك: لا أعلم، أما اليوم فأحسب أننا لا نجد شيئاً أيسر على فم أي واحد منا أن يفتي، لقد غدت الفتوى التي تسوق حسب الطلب أيسر من شرب الماء البارد على الكبد الظمآن, وربنا عز وجل يقول: {وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب: 32/23] عن ذلك الرعيل الأول ومفهوم المخالفة ينطبق علينا، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في نهاية الحديث الذي يرويه مالك: (ألا ليزادن رجال عن حوضي كما يزاد البعير الضال, فأقول: ألا هلم ألا هلم, فيقال: إنك لا تدري كم بدلوا من بعدك, أقول: فسحقاً فسحقاً فسحقاً.)

أخطأنا في الشعائر التي أمرنا الله عز وجل بتعظيمها: {ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ} [الحج:22/32] وشعائر الله التي استخففنا بها وأهملناها كثيرة, لكن من أبرزها كتاب الله سبحانه وتعالى، أما الرعيل الأول فلا أعلم أنهم أغرقوه في ألوان من البذخ في إخراجه وكتابته وتجليده وما إلى ذلك, ولكنه كان ملء قلوبهم تعظيماً وتبجيلاً وتنفيذاً لأوامره، أما نحن فإننا اليوم نتسابق إلى التفنن في بذخ هذا الكتاب الرباني, وإخراجه متفننين في ألوان الألق الظاهر في طباعته وتجليده ومظاهره، نجعل منه التعبير عن مناسباتنا كلما مرت, ونجعل منه التعبير عن أفراحنا كلما حلَّت في دورنا, فإذا عدنا إلى أفئدتنا ومركز هذا الكتاب الرباني منها نجد أن قيمة هذا الكتاب غائبة عن أفئدتنا إلا من رحم ربك، أين الذين ينفذون أوامره؟ أين الذين يطبقون أحكامه؟ أين الذين إذا رأوه هيمنت مخافة الله سبحانه وتعالى على قلوبهم؟

هذه الأخطاء -أيها الإخوة- هي التي ينبغي أن نخاف منها عندما نريد أن نخاف على الحق ومصيره. الحق أبلج, ولا يمكن أن يغلب, لكن يمكن أن نُغْلَبَ نحن في سياق دفاعنا عن الحق.

لعل فينا من يسأل إذاً، وبالإجابة عن ذلك أنهي كلمتي هذه لكم، كيف السبيل إلى أن نتوقى هذه الأخطاء؟ السبيل أيها الإخوة أن يكون إسلامنا تأسيساً في القلب, ثم عمارة على الظاهر والألسن، هذا هو باختصار. الإسلام الذي له معنى واحد يبرز في الكيان كلاماً وسلوكاً دون أن تكون له جذور مستقرة في القلب أشبه ببناء باسق ليس له أساس في باطن الأرض, هل تنتظر به إلا الدمار والزوال؟ وكيف السبيل إلى ذلك؟ السبيل إلى ذلك أن تعمر محبة الله عز وجل قلوبنا. الإيمان العقلي واجب لكنه لا يكفي، هو مصباح للإنارة في طريقك, والمصباح لا يحركك, إنما الوقود هو الذي يحركك، والوقود هو الحب. املؤوا قلوبكم ولتملأ هذه الأمة قادة وشعوباً أفئدتها بمحبة الله عز وجل وبتعظيمه تذوب هذه الأخطاء كلها.

أسأل الله عز وجل أن يعمر قلوبنا بحبه، بتعظيمه، بمهابته، أقول قولي هذا وأستغفر الله.

bahaya narkoba..!!!!

Masalah narkoba adalah masalah usangyang gak pernah ada habis habisnya, kebanyakan korbannya adalah para kawula muda baik cowok maupun cewek yang pengetahuan agamanya lemah alias imannya tipis buanget setipis kulit ayam

Diliat dari kaca mata islam, penggunaan narkoba ini jelas jelas hukumnya haram dan masuk kategori dosa besar, sebagaimana sabda Rosulullah SAW

“ Setiap yang mengacaukan akal fikiran atau memabukkan adalah haram”

didalam hadist ini menerangkan bahwa yang memabukkan hukumnya haram apapun jenisnya dan bentuknya baik dengan cara dihisap, dimunum, disuntik maupun disedot pokoke dilarang ozzers..

hal ini dikarenakan kerugiannya lebih besar dari manfaatnya

paling paling manfaatnya cuma sebantar ketika lhu ada masalah kan???, tapi setelah lhu sadar??? Lhu tetap aja gak bs keluar dari masalah lhu.. sementara kerugiannya ozzers… wah wah.. lebih banyak dari manfaatnya yang hanya sesaat itu

ozzers… lhu kayaknya perlu lihat didalam kitab tafsir al munir karangan DR Wahbah Azzuhaily, dimana beliau menyebutkan kerugian dari narkoba ini

1.kerugian kesehatan, yaitu rusaknya organ tubuh lhu seperti pencernaan, lever, impoten and bs cepet tua

2.kerugian akal yaitu kebanyakan pengguna bs terkena pikun, sering pelupa bahkan idiot dan gila

3.kerugian harta yaitu dimana lhu harus ngeluarin kocek yang gak sedikit, coba kalau lhu kumpulin mungkin lhu bs beli kendaraan atau ha pe yang up to date kan??

4.Kerugian masyarakat yaitu pengguna narkoba terkadang dimusuhin ama masyarakat karena suka bikin ulah dengan suara dugem yang di setel keras keras

5.Kerugian etika yaitu dimana penggunanya nggak bs membedakan mana baik mana buruk, sering ketawa sendiri, ngelamun bahkan marah tanpa sebab

6.Kerugian umum yaitu dimana penggunanya suka bicara yang ngawur bahkan yang sifatnya rahasia sendiri aja bisa di omongin ama orang2

7.Kerugian agama yaitu sholatnya gak diterima karena otaknya lg gak jalan

Ozzers… didalam islam hukuman bagi pengguna narkoba ini harus dicambuk 40 sampai 80 cambukan karena nabi pernah mencambuk 40 kali pada orang yang mabuk lalu mencuri kurma dan sandal

Tuh kan…. Berat banget hukumannya ozzers… jadi jangan sekali sekali lhu coba coba ama barang haram itu deh…

Ozzers.. kayaknya sebelum lhu terjerumus kedalam narkoba, ada bebarapa langkah yang mungkin kita harus lakukan untuk generasi kita yaitu

1.pakai baju taqwa yaitu kuatin ketaqwaan ama Allah SWT dengan cara ikut pengajian minimal seminggu sekali atau sebulan sekali kalau gak sempat, jangan tinggal sholat

2.desak penguasa agar lebih tegas lagi untuk membredel bandar nya dan pengedarnya kalo bs hukum mati aja

3.kita buat dakwah dakwah islam baik di kelas, kampus, kantor maupun masyarakat kita

4.berdoa ama Allah supaya umat islam dijauhin dari narkoba tsb

nah kalo kita kompak insya allah kita bisa bebasin negara ini dari narkoba, sehingga generasi kita jadi generasi yang tangguh dimata dunia

sumber

bangfirman